Sunday, July 14, 2013

أدهشني جنونه

قرأت في أحد المنتديات

أدهشني جنونه

أعلم أن حبيبي سيرجع من سفره الليلة، علي أن أسرع بتنظيف نفسي و تجميل جسدي له

أشتهي نظراته لبريق جسدي الأنيق، المنحوت بكل عناية، و المرشوق بكل تفصيل جمال و جاذبية تخطر على بالي لم أهتم به طوال الشهر الماضي، فتلك العيون غائبة عنه، و هو يرفض الانصياع لرغبتي الأنثوية بتجميله
انتظرت هذا اليوم، حتى ألعب لعبتي الممتعة، في صقل هذا الجسد المعيى من ضنك الشوق و الانتظار
شهر و هذا الجسد يغلي بداخله، و لا يجد مخرجا يفجر ينابيعه منها، سوى بضع قطرات تضطر للتفجر عبر خلايا فرجي المشتاق ليلا
فقد عاهدت نفسي ألا أسمح لها بالتفجر إلا بيديه و شفاهه و تلك القطعة الغالية من جسده
فلم أعد أملك الحق بجسدي، بعد أن صار حق تلذذه ملك لتفاصيل جسد آخر، هو فقط من يملك هذا الحق، و لا أجرأ على عصيان سيدي و مليك جسدي
الوقت الآن بعد المغرب بقليل، سيأتي غريمي بعد خمس ساعات عند منتصف الليل
لدي الوقت الكافي للاستعداد له، سيجن جنونه بالتأكيد لم سيراه مني، فأنا أعرفه و أعرف ما يحب
و أملك كل معدات تدليله و تلذذه بيدي
و أنا بحمامي، أنظر لنفسي في مرآتي الكبيرة، رفعت شعري و ربطته لفوق، نزعت ثوب الاستحمام، جلت بنظراتي على جسدي و أنا رافعة ذراعي إلى فوق
أشاهد آثار إهمالي، تحت ذراعي و على فرجي، و بقية جسدي، صحيح أنه وبر خفيف، لكن شعوري لم يكن مرتاحا
و أنا أعد أسلحتي على المنضدة الصغيرة قرب مرآتي، فأسمع صوت باب غرفتي، لم أصدق، كيف يأتي بهذه السرعة
توترت، رميت بعلبتي بعيدا دون أن أنتبه، و أنا ألتقط ثوب استحمامي من على الأرض بسرعة لأستر جسدي عنه
يبدو أنه سمع صوت اضطرابي ففتح الباب مبتسما مسرورا لرؤيتي بعد غيابه الطويل
نسيت كل شيء، و ركضت لأحضانه، أضم صدره بوجهي، أبكي سعادة لرؤية وسيمي المثير و هو يحضنني
يضم يديه على ثوب استحمامي على ظهري، و نهودي تضم صدره، تريد أن تنغرس فيه
فهما عاريان، لم يسعفني الوقت لسترهما عنه
ضمني بقوة، ضمة فتحت ربطة شعري و أسدلته على ظهري، مسك وجهي بيديه القويتيين، يشده لشفاهه الشهية
يقبلهما بكل حنان و قوة في نفس الوقت، يغلغل أصابعه في شعري، يتفنن في تدليله، فهو كما يحب، طويل غزير
و أنا لم أقرب مقصي منه، إكراما لعيني غريمي الشهي
لم تعد ركبي تحتملان الوقوف، تمسكت بحزامه، أستند بهما ريثما تهدأ قبلاته المجنونة
مسد يديه على أكتافي، ينزل ثوب استحمامي من عليهما، و مرر يديه على نحري، و احتضن نهودي بقوة، رفعهما، وضع رأسه بينهما
و هو يشد بهما على لحيته، آه من هذا الألم اللذيذ
مسد حلماتي بأبهاميه، و مسح بأظفاره على ثومتي، زادت آهاتي الحنونة
مرر كفيه خلف نهدي، تحت ذراعي، رفعهما لإبطي، استغرب من ملمسيهما، رفع رأسه ينظر في عيني، خجلت لأني لم أنتبه سوى الآن أني لم أستعد له
نزع الثوب بسرعة، و أمسكني من تحت ذراعي، أبعدني عن جسده، و أخذ يقلب أنظاره على تفاصيل جسدي
ينظر إلى فرجي، و أطال النظر، لم أستطع تحمل الموقف من خجلي الشديد منه، فكنت معتادة على نظافتي معه، و لم أدعه يرى هذا الوضع قبلا
دفعني نحو الحائط، ركع أمامي، جعل وجهه تحت فرجي، حك عانتي بأظافره، و كأن صوت حكه أعجبه، فقد قام بحكها بأنفه و لحيته
أبعد فخوذي عن بعضهما، و فتح بأصابعه أشفاري، لحس مهبلي بتوتر و شغف كبيرين، لم أعتدهما منه في بداية مداعباتي له
تحول خجلي لتورد مثير سرى في أركان جسدي كله، هدأت نفسي و شعرت بالهدوء و السكون، و الألفة لهذه الروائع التي تغلغت في عروق فرجي
لاحظت لمعات على شفاه و أنف حبيبي، أدركت أن سيلان ينابيعي التي انهمرت بللت له وجهه
و كلما اقترب لسانه من مهبلي، اندفعت كمية أكثر بلحظة، كالشلال
آه ،، لا أدري هل تخرج الآه من أنفاسي من لذة مداعبته المجنونة لفرجي، أم من صوت آهاته التي تنسل من بين صوت مائي المغمور بشفاهه بين جنبات لسانه
أذابني كما لم يذبني سابقا، لم أعد أقوى، سقطت على ظهره، أرفع قميصه إلى فوق، شعر بي، فتح بضع أزرار من قميصه باستفزاز، و نزع الباقي انتزاعا
رماه بعيدا، عاد لركنه الحبيب، لكنه هذه المرة، اكتفى بشمه، آه كم تذيبني تنهداته و لمس أرنبة أنفه على عانتي، و شفراتي
أما مهبلي فقد بات على موعد مع أصبعه المتهور، الذي لم يسكن و لم يهدأ، و هو يتنقل بين عجزي و بين رأس شفراتي مرورا على مهبلي
حرك سبابته بكل سرعة و قوة، بنفس المكان، جيئة و ذهابا، و مازال أنفه على عانتي، يتنهد كلما أراد أن يلتقط أنفاسه
و أنا خارت قواي، لا أجد سوى رأسه أتشبث به تارة، و حائطي الذي يحتضن مؤخرتي تارة أخرى
و أنا ضائعة بين محاولتي للتشبث و بين رغبتي بجر شعري، و عصر نهودي المنتفخة، بها ما يريد أن يخرج أيضا
سيتوقف قلبي إن لم أقم بعمل شيء الآن، حاولت الانفلات من قبضته، أراه يتحرك مع فرجي، لم يعد يشعر حبيب روحي بشيء
أدركت هيامه الآن، فهو غائب عن الوعي
سيعيده إلى عقله شيء واحد، نزلت عليه، و هو مازال متمسكا بركنه
جلست على وجهه بعد أن تمدد على الأرض، قبل شفراتي، بنهم، يشفطهما كما يُشفط العصير المثلج، ليُرتشف كل قطرة حلوة منه من شفاه الأطفال
و أنا أتنهد بكل قوتي، نزلت دموعي، لم تعد تستطيع تمالك نفسها أكثر بين محاجر عيوني
رجعت بظهري للخلف، لأستند على الأرض، وضعت كفي على قضيبه دون أن أشعر، آآآه،، صرخ من كل قلبه
عرفت أن قضيبه بدأ يقطر، رفعت فرجي بكل قوة أنتزعه من قبضات شفاهه انتزاعا
و عدلت من جلستي، و جلست على وجهه و مؤخرتي صوب عيونه
و فتحت حزامه و أخرجت حبيبي بسرعة، ألتقمه بفمي، و كفي مستندتان على بيضانه، أدفأهما بحرارتها
أدخلت قضيبه الكبير في شفاهي الصغيرة، أنزلت رأسي لأقصى درجة أستطيع احتمالها، شعرت برأسه يلامس حلقي
تساقط لعابي على قضيبه، علمت من شدة جنون شفاه حبيبي على فرجي، أن ذلك أسعده و زاده شهوة، فقد شعرت بأسنانه تنغرز على رأس شفراتي الداخلية تارة، و تارة أخرى على شفراتي الخارجية
أصبعيه قد انغرسا في مهبلي كالحديد، و أسنانه أحكمت الطوق على بظري، صرخت

لا لن أستطيع إلهاء فكري أكثر، لن أقدر على تمالك نفسي

ها قد ارتحت، وضعت رأسي على عانته، قضيبه ينام على خدي
فرجي ينبض على شفاهه التي تسحب كل قطرة ماء نحوها
لا يدع فرجي يرتاح من ثورة شهوته قط، فحتى عندما يرتاح، يهيأه مرة أخرى لشهوة جديدة
حائر فرجي، بين ما يريد و بين ما يريده له غريمه
سحب نفسه بعد أن أشبع شفاهه من شهدي، سحب جسده من تحتي، و أمسكني من مؤخرتي، أنزلني بكل حنان على الأرض
نزع بنطاله، نام على ظهري، أمسك شعري يبعده عن وجهي، و بيده الأخرى، رفع ذقني نحوه، يقبل شفاهي
أحببت نومه على ظهري، أشعر بالأمان و الاحتواء بصدره على ظهري، و حوضه على مؤخرتي، و قضيبه المندس بين فتحة أردافي
رفع شعري و هو يقبل رقبتي من الخلف، و أكتافي و ظهري، و هو يمسح بكفيه على ذراعي
رفع ذراعي عاليا إلى فوق، و هو يقبل كتفي اليمين، نزل إلى إبطي، أمال كتفي نحوه، بيده اليمين ضغط على نهدي، و بيده الأخرى أمسك ذراعي إلى فوق
أغرس وجهه تحت إبطي، يلحسهما ببطء شديد، و كأنه يريد أن يعطي كل تفاصيل إبطي حقه، و هو يتنهد تنهدات قوية، و يزفر زفرات طويلة بين كل لحسة و آخرى
و أنا أشعر بالبلل تحتي، من فرجينا اثنينا، فقضيبه يقطر بضع قطرات ساخنة على مؤخرتي، و فرجي قد أصبح زلقا على أرضية حمامي الرخامي
اغرورقت عيناي بالدموع لحظتها، لا أدري هل من فرط سعادتي بشهوة مجنوني، أم أن ضغط جسده بكل تفاصيله، قد أرغمت ينابيعي للتفجر حتى من محاجري
اختلطت تنهداتي بتأوهاتي و بضحكاتي السعيدة، و بتأوهاته الحانية الدافئة العميقة و بكلماته المبهمة التي كان يرددها
أشتاق لضم قضيبه داخل مهبلي، فأنا لا يكتمل هنائي إلا بهذا، لكني لا أريد أن أفسد علي متعتي و لم أكتفِ أيضا
رفع رأسه، شعرت بغصة، أردت أن أقول له أني لم أنتهِ
كأني نسيت جنونه و شهوته العنيفة، و جاء ليذكرني بها
بحركة سريعة خاطفة، انتقل لإبطي الآخر، من فرط فرحي ضحكت، و ذابت ضحكاتي مع تأوهاتي، التي كانت أقوى، بعضاته، و بيده الأخرى التي انسلت لإبطي الآخر، تحكه
بأظفاره بكل قوته
فهو لم يعد بحاجة لرفع ذراعي، قد رفعتها له، حتى لا يتعب حبيبي، و أرحتهما على رقبة عاشقي المجنون
عرفت أنه انتهى عندما بدأ بتقبيل ذراعي و كفي، عرفت من نظراته ما يريد
نهضنا سويا، أجلسته على الحائط، جلست فوق أفخاذه، أضم قضيبه الذي ثبته بعانتي
أغرس نهدي بصدره، و أنا أمسك رأسه أقبل جبينه و خديه، و أذنيه و رقبته، و أشفط لحيته كما شفط لي فرجي
أنتزع منهما حلاوتها بشفاهي
أنزلت يدي إلى حلماته، حككتهما له، و أنا أقبل صدره، و لحستهما له لاحقا، و مسدتهما بإبهامي آخيرا
عرفت من نظراته، أن قضيبه قد بلغ أقصى درجات احتماله، كما قد بلغ فرجي مداه
رفعت فرجي أهيأه لأغرس قطعة حبيبي الحبيبة فيه
أمسكني من مؤخرتي، غارسا أصابعه في خطه الفاصل بين قطعتيه
لم أستطع التمهل، فنزلت بكل قوتي أضرب بمؤخرتي فخاذه القوية
و كعادتي لا أرفع نفسي مرة أخرى إلا بعد أن أزيد من ضغط فرجي على عانته، أتحرك هنا و هناك
زادت نبضات قلبينا معا، و ارتفعت أصوات تأوهاتنا الممزوجة بشهقات حناجرنا، و فرقعات ينابيعنا التي انفجرت في نفس المعين
معشوقتي المجنونة، حبيبي المثير، أحبك، أموت بتفاصيلك، أغرسيه أكثر، اغرس أصابعك أكثر بين أردافي، نهودي تؤلمني
أمسكني من خصري بذراعه
و ذراعه الأخرى لفها حول أكتافي، ملتقما نهدي بشفاهه
يعصرها بكل تفاصيل فمه، بكل قوته، منتقلا من نهدٍ إلى آخر بسرعة جنونية
شعرت بنفسي سأنتهي كما شعرت بنبضات قضيبه قد زادت، دفعت رأسه للخلف، و قمت برهز فرجي عليه بكل قوتي و بكل سرعتي
و لم نلبث أن وجدنا صدرونا ملتحمة ، تصعد و تهبط بقوة من فرط التعب، و قد ابتلت أجسادنا بعروقنا المنهمرة، و احترق فرجينا من لهيب الينابيع التي تفجرت
من أحدهما على الآخر، متساقطة كالشلال تطهرهما من درن الغياب و الحرمان

هدأت أنفاسنا فرفعت رأسي من على صدره، و هو مازال بداخلي، أقبله على جبينه، الحمدلله على سلامتك يا نور حياتي
ضحك، و مسك خدي يقبله بكل حنان و رحمة بالغين، هامسا في أذني ، اشتقت لوجهك البريء يا رائعتي